-
(قصيدة حقيقة المذهب الإباضي)
الرابعة والعشرون ضمن مج قصائد به 101ق، وهي من 82ظ إلى. - أبيات القصيدة مرتبة على الحروف الهجائية.
-
[الدعائم]: (قصيدة في صفات الله والردّ على المجسّمة)
الثانية والعشرون ضمن مج قصائد به 101ق، وهي من 78ظ إلى 81ظ. –في 1و:"عومر بن إبراهيم بن باحمد باحريز".
-
(قصائد من الدعائم)
الرابعة في مج به 101ق، وهي من 21ظ إلى 33و. –تشتمل على القصائد التالية: رائية في الرد على القدرية من 21ظ إلى 24ظ؛ لامية في مناسك الحج من 24ظ إلى 28ظ؛ قصيدة في الصوم من 28ظ إلى 31ظ؛ قصيدة في أحكام الخلع والبرآن من 31ظ إلى 33و. –في 1و "عومر بن إبراهيم بن باحمد باحريز".
-
الحزب الكبير
الثالث في مج به 109ق، وهو من 89ظ إلى 97ظ. –النصّ مشكول. –معلومات النسخ من 89و. - في ظ.ج1"سليمان ابن حوالي إبراهيم بن أبي نوح".
-
حزب يحي النووي
الرابع في مج به 109ق، وهو من 98و إلى 100و. –معلومات النسخ من 89و. –في ظ.ج1"سليمان بن حوالي إبراهيم بن أبي نوح".
-
حِزب البحر
الخامس والأخير في مج به 109ق، وهو من 100و إلى 104و. –في 104ظ بخطّ بني رديء بعض الممارسات الاجتماعية عند دخول العروس بيت زوجها. وفي 105و دعاء يوم عرفة، وفي 105ظ"براحة" الطيب أبو عشرين خاطب بها قاضي مدينة زمور بعدما تعدّى على محمد بن دَحُّوا. وفي ق106"براحة" الفقيه حوالي إدريس لبعض العمال على لسـان السكان الحسين يخبره بالقبض على فتّان، ثمّ تتلوه 3ق بيضاء. –في ظ.ج1"سليمان بن حوالي إبراهيم بن أبي نوح".
-
منظومة الجمل
الأولى في مج قصائد به 4ق. –أُخذ العنوان من آخرها في 2ظ.
-
(قصيدة حقيقة المذهب الإباضي)
السادسة ضمن مج به 132ق، وهي من 109و إلى 110و. –أبيات القصيدة مرتبة على الحروف الهجائية. –القصيدة بها 40 بيتا.
-
حياة الحيوان
أُخذ اسم المؤلّف من 1و والعنوان من 1ظ. –يلاحظ اختلاف في أسلوب الخطّ ابتداء من 79و، والراجح كون ت.ن المسجّل للقسم الأخير من الكتاب، وربّما كان القسم الأوّل أقدم، وهو قسم مشكول النصّ ربّما كان تاريخ نسخه هو 21 شوال 849 الوارد في آخر الكتاب. –عليه تعليقات قليلة وتصويبات. –في 1و أبيات إحداها في استخراج الضمير من سورة الإخلاص، والثانية لحلّ الحروف كلّها، والثالثة لإخراج الحرف المضمر من سورة الإخلاص، وقائمة بأسماء بحور الشعر.
-
[تفسير ذي الجلالين]
يبدأ بسورة البقرة في الآية:"وما يكفر بها إلاّ الفاسقون"، ويختم بالمعوّذتين والفاتحة.
-
القلائد في سلك الفوائد
الثاني في مج به 154ق، وابتداؤه في 87ظ. –أُخذ اسم المؤلّف من أوّل الحديث الأوّل في 87ظ، وكذا العنوان. –نقل الناسخُ المج لنفسه، ثمّ تملّكه كلّ من أحمد الرفاعي (153ظ) وربّما يوسف المغربي (87و) وصالح بن يحيى بن زكرياء بن داود (154ظ) وأخيرا الحاج [يونس] بن إسماعيل الزعبي كما صفحة الغلاف.
-
المجلس السادس بعد الأربعمائة في فضل رجب
السادس في مج به 154ق، وهو من 149و إلى 151ظ. –نبّه الناسخ في 149 إلى أنّ الناسخ الأوّل اختصر إسناده طلبا للاختصار. –ت.ن ومكان النسخ من 139ظ. –نسخة صحّحها الناسخ. –نقل الناسخُ المج لنفسه ثمّ تملّكه كلّ من أحمد الرفاعي ويوسف المغربي وصالح بن يحيى بن زكرياء بن داود وأخيرا الحاج يونس بن إسماعيل الزعبي.
-
أرجوزة الولدان
في 1و آخر نظم في التلاوة"المقامة الجزرية"، عليها تقييد مقابلة يوافق 8 صفر 1070 ومنه أُخذت معلومات النسخ. –ورد العنوان في 1و كالآتي:"المقدمة القرطبية".
-
[المطلع]
-
(فضل الصلاة في أيام وليالي رمضان)
الرابع في مج به 14ق، وهو من 9ظ إلى 14و. –النصّ مؤطّر والخطّ أندلسي جميل.
-
أدعية منتخبة من القرآن
الثالث في مج به 14ق، وهو من 8و إلى 9و. –النصّ مؤطّر والخطّ أندلسي جميل. –يتلوه في ق8 حديث الصلاة في من كانت عنده صلاة فائتة.
-
[أنوار التنزيل وأسرار التأويل]
يبدأ من أوّل سورة مريم ويختم بالمعوّذتين. – البتر في الأوّل مقدار 1ق. - عليه حواش معظمها تحمل توقيع"زكرياء" وأخرى"كواشي"، وأخرى منسوبة للكشاف والسيوطي والبغوي. – الأوراق من 410 إلى 432 بخطّ مغاير ويبدو أقدم، وقد أشار الناسخ المذكور أنّه متمّم. – في 410و تعليق يثبت نسبة الكتاب إلى البيضاوي ومنها أخذنا النسبة. في ظ.ج1:"عارية في يد عمر بن الحاج سعيد يرجع لعمّه الحاج موسى بن يحي لقبه أزنداري" مؤرّخة في 13 صفر 1318، ثمّ"عارية في يد إبراهيم بن عيسى بن موسى" يرجع للمذكور.
-
(ديوان التلاتي)
على الكتاب إضافات وتعديلات بقلم الناظم. –في أوّل صفحة عبارة بقلم الناظم: "العبرة بالفرع المنقول من هذا لا بهذا لعدم خلوّه عمّا لا يليق". –تناوب على كتابته نساخ مذكورون ورابع مجهول كتب بنسخ مشرقي جلي وبمداد أسود. –النصّ مشكول بمداد أحمر. –أُخذت سنة النسخ الأولى من تاريخ مذكور في قصيدة بصفحة 95؛ والثانية من تاريخ مذكور في ق1و. –تناول الديوان مواضيع وفنون مختلفة. –يبدو كأنّ الورقة الأخيرة ليست من المج، لاختلاف الخطّ والمداد ونوع الورق؛ أمّا آخر موضع بالورق ما قبل الأخيرة فكلام عن جواز الأكل من مال المسجد لبانيه والساعي فيه. -في 1ص بخطّ الناظم عبارة توقيف الكتاب على طلبة العلم بجامع الشيخ سعيد الجربي؛ وفي ظ.ج1 عبارة توقيف الكتاب على طلبة غرداية.
-
الكشّاف
يبدأ في تفسير سورة مريم ويختم بآخر سورة الصافّات. –عليـه تعليقـات قليلة، بعضها تصحيحات. –الخرم الأوّل في الوسط في سورة مريم والثاني في سورة الشعراء.
-
باب ما جاء في حديث الراعي وقصته مع رسول الله e
السابع في مج به 56ق، وهو من 22و إلى 28ظ. –اسم الناسخ من 44و.
-
(قصيدة في رثاء الشيخ أبي يحي زكرياء بن إبراهيم)
الرابعة في مج به 10ق، وهي من 6ظ إلى 7و. –بعض المفردات مشروحة بمداد أمغر. –يتلوها بيتان من قصيدة دالية مطلعها: بالله يستفتح المنطيق إذ بدا * هو الذي أبدع الأشياء وابتدا.... –أخذت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط.
-
(قصيدة في المناجاة)
الثانية في مج به 10ق، وهي من 5ظ إلى 6و. –لم يتبيّن فيما إذا كان هذا الشعر تابعا لما قبله أو منفصل؛ وقد نسبناه للشيخ الملوشائي بناء على التصدير الذي جاء في أوّل القصيدة التي تليه وهي في الردّ على من أنكر خلق القرآن وهي للملوشائي بقرائن أخرى. –أُخذت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط.
-
(شرح القصيدة اللغزية في المسائل النحوية)
السادسة في مج به 170ق، وهي من 120و إلى 125ظ. –البتر في الأوّل لا يتجاوز بضعة أسطر على الراجحوالي –تتلوها من 125ظ إلى 126و مسألة في خواصّ الأعداد. –الشارح هو الناظم نفسه.
-
الجهالات (كتاب)
الأوّل في مج به 8ق، وتتلوه وصية النبيء (ص) لأبي هريرة. –العنوان من آخره. - قديم نسبيا.
-
قصيدة تنشيد المدرسة
الثانية والأخيرة، وابتداؤها في 1ظ؛ وتتلوها قصيدة في وصف الكعبة المشرّفة.